فاروق حسنى يهاجم الحجاب !!!

[kareem rashad]

فاروق حسني يهاجم الحجاب ويعتبره عودة للوراء




القاهرة- في موقف لافت للنظر سيحظى بردود أفعال مختلفة، اعتبر فاروق حسني وزير الثقافة أن ارتداء المصريات للحجاب يعتبر بمثابة عودة إلى الوراء.

وقال وزير الثقافة فى تصريحات للمصري اليوم فى عددها الصادر الخميس " النساء بشعرهن الجميل كالورود التى لا يجب تغطيتها وحجبها عن الناس".

وأضاف : الدين الآن أصبح مرتبطا أكثر بالمظاهر فقط رغم العلاقة الإيمانية بين العبد وربه لا ترتبط بالملابس.

وأعرب وزير الثفافة عن اعتقاده بأن حجاب المرأة يكمن داخلها وليس خارجها .

وقال حسنى " لابد أن تعود مصر الجميلة كما كانت وتتوقف عن تقليد العرب الذين كانوا يعتبرون مصر فى وقت من الأوقات قطعة من أوروبا .

واستطرد قائلا : نحن عاصرنا أمهاتنا وتربينا على أيديهن عندما كن يذهبن للجامعات والعمل دون حجاب فلماذا نعود الآن للوراء .

وقد تعرض الحجاب فى الآونة الأخيرة لهجمة شرسة على الصعيدين المحلى والدولى .

[kareem rashad]

الاخوان المسلمون في مصر يطالبون باقالة وزير الثقافة


القاهرة (اف ب)- اعلن مصدر مسؤول في حركة الاخوان المسلمين الجمعة ان الحركة طالبت باقالة وزير الثقافة المصري فاروق حسني بسبب وصفه ارتداء الحجاب بانه "عودة الى الوراء".

وقال حمدي حسن النائب عن الاخوان المسلمين لوكالة فرانس برس "قدمنا الطلب امس الخميس مساء". واضاف "ينتظر ان ينظر المجلس فيه خلال الايام القادمة. انه بيان عاجل باقالته".

واوضح النائب نفسه في بيان موجه الى رئيس مجلس الشعب المصري "اقيلوا هذا الفنان الوزير وآتوا بوزير للثقافة يحترم دستورنا وشريعتنا وقيمنا".

[بو شهد]

أقوله مالت عليك وعلى أمك وخواتك اللي ما يعرفون الحجاب يا شيوعي

ما عاد إلا هذول المنحرفين المنحلين يتكلمون عن الدين وهم بعيدين عنه :30:

[kareem rashad]

معركة الحجاب تشتعل بين فاروق حسني والإخوان والمشايخ

القاهرة- اشتعلت معركة الحجاب بين فاروق حسني وزير الثقافة من ناحية، والمشايخ وجماعة الإخوان المسلمين من ناحية أخري.

أثار تصريح أدلي به الوزير حول رفضه الحجاب، ردود فعل متباينة، ونقلت وكالات أنباء عالمية عن «المصري اليوم» تصريحات الوزير، التي أثارت جدلاً واسعاً علي مواقع الإنترنت ذات الصبغة الإسلامية.

وشن الإخوان المسلمين هجوماً واسعاً وحاداً علي الوزير وقدم حسين إبراهيم نائب رئيس كتلة الإخوان في مجلس الشعب مذكرة للبرلمان طالب فيها رئيس الجمهورية بعزل الوزير.

فيما قدم د. حمدي حسن المتحدث الرسمي باسم الكتلة بياناً عاجلاً إلي رئيس الوزراء، طالب فيه باعتذار الوزير وإقالته.

وفي المقابل، أعرب مثقفون عن مساندتهم رأي الوزير، واعتبروا الحجاب ظاهرة وهابية، ووصفوها بأنها نبتة زرعها السادات لتحقيق أهداف سياسية في السبعينيات، وقالوا إن هناك محاولة لـ «وهبنة» الثقافة المصرية.

وقال مهدي عاكف للمصري اليوم : الشعب المصري لا يهتم بتصريحات فاروق حسني غير المسئولة، لأنه شعب متدين، وينفر من هذه التصريحات.

ووصف الدكتور محمد حبيب، النائب الأول للمرشد، تصريحات الوزير بأنها "تخلف إباحي"، واعتبر الوزير ضمن فريق قال إنه ينتهز أي فرصة للهجوم علي الإسلام سعياً إلي الشهرة علي حساب الإسلام.

وقال د. جمال حشمت القيادي الإخواني إن فاروق حسني يمثل ضمير الحكومة والنظام، واعتبر كلامه نتاجاً طبيعياً لنظام يشترك مع العالم الغربي في محاربة القيم الإسلامية.

وأكد الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح عضو مكتب الإرشاد أن ارتداء الحجاب أو خلعه ليس له علاقة بتقدم الدول أو تخلفها، لأن الحجاب فريضة إسلامية.

وقالت د. آمنة نصير أستاذة العقيدة الإسلامية والفلسفة في جامعة الأزهر: أمر الله لا يتواري في زمن ويظهر في زمن آخر.

أما الوزير نفسه فقال: لن أعتذر ولن أتراجع ومستعد لطرح استقالتي علي مجلس الشعب.

وأكد وزير الثقافة تمسكه برأيه في الحجاب، وقال إنه لن يتراجع عنه، وأضاف: أنا لا أدعو إلي خلع الحجاب، ورأيي الشخصي أن الحجاب الحقيقي هو حجاب الأخلاق والضمير. وقال: أنا شخصياً لا أفضل أن ترتدي المرأة الحجاب، ولو كانت لي زوجة لمنعتها من ارتدائه.

ورفض الوزير الاستجابة لمطلب جماعة الإخوان المسلمين بالاعتذار، وقال: لن أعتذر، لأنني لم أخطئ، هذا رأيي الشخصي، وعلينا التخلي عن ثقافة نفي الآخر وإرهابه، أنا أطالب بالحوار دائماً، فليقولوا آراءهم بحرية أيضاً.

وأعلن الوزير استعداده لطرح استقالته علي مجلس الشعب باعتباره ممثل الأمة.

وأعرب مثقفون عن مساندتهم ودعمهم وزير الثقافة، وحذروا من حملة وهابية تستهدف الثقافة المصرية.

[بو شهد]

شوفوا شيقول هذا الكلب

ولو كانت لي زوجة لمنعتها من ارتدائه.

أنت خسيس ما تستاهل تكون لك زوجة خلك مع العاهرات يا حيوان هذا مستواك

[ريـ مدريديةـال]

شفيه شكله مب صاحي...ضيع مخه الرجال....الله يعيين المصريين عليه...ويفكهم منه

[kareem rashad]

فاروق حسني: لن اعتذر عن تصريحاتى حول الحجاب


القاهرة- أكد فاروق حسنى وزير الثقافة أنه لم يخطأ لكى يعتذر بشأن تصريحات سابقة له عن الحجاب وأنه مستعد لمواجهة طرح الثقة فى شخصه أمام مجلس الشعب مشددا على أنه لن يعتذر ولن يستقيل بسبب هذه التصريحات.

وقال فاروق حسنى فى مكالمة هاتفية مع برنامج القاهرة اليوم أن تصريحاته بشأن الحجاب تعبر عن رأيه الشخصى وليس عن موقف الحكومة، وقال انه لم يدع النساء إلى خلع الحجاب، وانه ليس معترضا عليه وإنما يراه حرية شخصية للمرأة 0

وقال حسنى إننى لا أفضل الحجاب ولا أفضل أن ترتدى السيدات للحجاب لأنه ليس علامة للتدين ولا يحمى السيدة من أى نوع من أنواع التطاول عليها".

وأشار إلى أنه لم يقل بأن الحجاب حلال أو حرام أو أنه دعا النساء إلى خلع الحجاب موضحا أن هناك مؤسسات دينية مثل الأزهر والأوقاف والعلماء الأجلاء هم من يقولون رأى الدين فى هذا الأمر .

وقال انه "لم يتحدث عن شىء متفق عليه بين العلماء وأن هناك من العلماء من قال بأن الحجاب فرض وآخرون قالوا بأنه ليس فرضا، والعلماء لم يتفقوا فى النهاية على صيغة واحدة بأن الحجاب فرض".

وشدد الوزير على أن "تحجب أى امرأة مسألة خاصة بها ولابد أن نحترمها، وهذه مسألة حرية " مشيرا إلى وجود عدد كبير من موظفات وزارة الثقافة يرتدين الحجاب ويمارسن عملهن بكل حرية ولا يتعرضن أبدا لأى مضايقات فى العمل بسبب حجابهن.
وأعرب وزير الثقافة عن اعتقاده بأن الحجاب يكون موجها فى كثير من الحالات، وقال "إن الدليل على ذلك أنه فى كثير من المدارس نجد بنات فى سن ست وسبع سنوات يرتدين الحجاب".

وحول تصرحاته بشأن وجود فتاوى لمشايخ غير أكفاء، قال"هناك أناس تقول فتاوى تسيء إلى العلماء الأجلاء الحقيقيين، ويقولون فتاوى عشوائية لا تتصل بالعقل والمنطق، بالرغم من وجود دار إفتاء وعلماء الأزهر الذين يعرفون حقيقة الدين تماما، واعتقد أن العلماء الحقيقيين أنفسهم متضررون من ذلك 0

وأبدى وزير الثقافة استغرابه للضجة التى أثيرت حول تصريحاته بشأن

[صرقوووع]

لا حول ولا قوة الى بالله

قاله الرسول عليه الصلاة والسلام :

لتتّبعنّ سنن من قبلكم حذو القذّة بالقذّة حتّى لو دخلوا جحر ضبّ لدخلتموه


نسأل الله العفو والعافيه بس

[kareem rashad]

فاروق حسني غاب عن خطاب الرئيس ويطالب بتعزيز حمايته خوفًا من اغتياله


تخلف فاروق حسني وزير الثقافة عن حضور الاجتماع المشترك لأعضاء مجلسي الشعب والشورى أمس، في سابقة هي الأولى من نوعها منذ توليه منصبه قبل 20 عامًا، لأسباب عزتها مصادر بالحزب "الوطني" إلى الأزمة التي فجرتها تصريحاته ضد الحجاب ووصفه إياه بأنه يمثل "عودة للوراء".
وعلمت "المصريون" من مصادر بالوطني أن غياب الوزير عن حضور خطاب الرئيس مبارك بمناسبة بدء الدورة البرلمانية، في الوقت الذي حضر فيه كافة الوزراء الحاليين والسابقين، جاء بناء على توصية بعدم حضوره خوفًا من حدوث مواجهات مع النواب الثائرين على تصريحاته، والذين تقدموا بطلبات إحاطة واستجوابات طالبوا فيها بإقالته وتقديمه اعتذارًا علنيًا عن إساءته إلى الحجاب والعلماء الذين سخر منهم في كلامه.
يأتي ذلك في الوقت الذي تقدم فيه 22 نائبًا عن الحزب "الوطني" ببيان عاجل إلى الدكتور أحمد فتحي سرور رئيس مجلس الشعب حول ما ورد من تصريحات منسوبة إلى وزير الثقافة بشأن الحجاب.
أكد البيان المقدم من النواب أن ما أقدم عليه الوزير يمثل إساءة لجموع الشعب المصري، وفي بلد الريادة بالعالم الإسلامي والعرب.
فيما أعلن النائب رجب هلال حميدة أنه سيتقدم اليوم في أول جلسة عمل للمجلس باقتراح تشريعي جديد ينص على ضرورة أن يكون الوزير متزوجًا. وأشار إلى أن المادة 154 من الدستور التي تحدد الشروط الواجب توافرها في الوزير تنص على: ألا يقل سنه 35 عامًا وأن يكون متمتعًا بكامل حقوقه المدنية والسياسية، دون الإشارة إلى زواجه.
أكد حميدة أن التجربة العملية كشفت عن ضرورة أن يكون الوزير متزوجًا خاصة وأن الزواج يحقق فائدة له ويعصمه من إطلاق تصريحات تثير الرأي العام كما حدث مؤخرًا من جانب وزير الثقافة فاروق حسني. ومن المنتظر أن يتلقي الدكتور سرور رسالة من الوزير لتهدئة ثورة الغضب وينفي فيها الاتهامات الموجهة إليه.
من جهة أخرى، أن وزير الثقافة طلب أمس في مذكرة تقدم بها إلى وزارة الداخلية بتعزيز الإجراءات الأمنية حوله سواء في منزله أو أثناء تنقلاته الداخلية والخارجية، بعد أن قال إنه أصبح الآن هدفًا محتملاً للاغتيال بسبب تصريحاته التي انتقد فيها الحجاب.
وقالت مصادر أمنية إن فاروق حسني طلب من المسئولين الإعلاميين بالوزارة تسريب الخبر لوسائل الإعلام، في خطوة أثارت استياء الأجهزة الأمنية التي اعتبرت تسرب الخبر قد يأتي بنتائج عكسية غير التي يهدف إليها الوزير.
وأوضحت المصادر أن مؤسسة الرئاسة وجهت انتقادات مباشرة لحسني وطلبت منه عدم التعرض لأي أمور تتعلق بالشأن الديني، نظرًا لحساسية وخطورة المس بها، فضلاً عن أنه غير مؤهل لمناقشة تلك الأمور.
ولفتت إلى أن الوزير المثير للجدل كان يهدف من تسريب خبر تشديد الإجراءات الأمنية حوله أن يلفت الأنظار عما أثاره من انتقادات وجهت له عندما هاجم الحجاب وربط بين ارتدائه وتخلف الأمة، كما أنه أراد أن يكسب تعاطف المثقفين العلمانيين على أساس أنه أصبح هدفًا محتملاً للاغتيال من الإسلاميين.
وخاصة أن بعض مستشاري مؤسسة الرئاسة نصحوا فاروق حسني بعدم الظهور في المناسبات العامة إلى جوار حرم رئيس الجمهورية لأن ذلك يزيد من كراهية الشعب للسيدة سوزان مبارك.
في سياق متصل، اعتبر مركز "سواسية" لحقوق الإنسان ومناهضة التمييز، تصريحات الوزير لا تدخل في إطار حرية الرأي والتعبير، وتعكس تبعية فكرية لمنظومة ثقافية خارجية معادية للخصوصية الإسلامية أفرزت هجومًا منظما ضد الحجاب والرموز الإسلامية في الغرب وبعض الدول العربية والإسلامية.
ولفت المركز في بيان إلى أن المادتين 18 و 19 من العهد الدولي تنصان على أن لكل إنسان حقًا في حرية الفكر والوجدان والدين ما دام لا يتعارض مع النظام العام والآداب العامة وحقوق الإنسان والآخرين في حرياتهم الأساسية وسمعتهم.
ورأي أن الدعاية ضد الحجاب بمثابة تقييد غير مشروع للحق في إظهار المعتقد الديني والذي تكفله المادة 18 الفقرة 3 من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية وهو اتفاق ملزم قانونًا للحكومة المصرية، فضلاً عن أن منع الشخص من ارتداء الملابس الدينية في مكان خاص أو عام يشكل انتهاكًا للفقرة الثانية من المادة رقم 18 والتي تحرم أي أكراه من شأنه أن يخل بحق الفرد في أن يدين بدين ما أو أن يعتنق من المعتقدات ما يشاء.
وأوضح أن هذه التصريحات تتزامن مع تصريحات وزير التعليم العالي الدكتور هاني هلال المؤيدة لحق رؤساء الجامعات في حظر دخول المنقبات إلى الجامعة، في الوقت الذي أصدرت فيه هيئة مفوضي الدولة تقريرًا تسلمته المحكمة الإدارية العليا في 11 نوفمبر اعتبر حظر ارتداء النقاب في الأماكن العامة انتهاكًا للحرية الشخصية وحرية العقيدة والحق في عدم التعرض للتميز وأوصى بإلغاء حظر ارتداء النقاب استنادًا إلى المادتين 40 و41.
وأكد أن مثل هذه التجاوزات تمس الحرية الشخصية للمواطنات والتي يكفلها الدستور والمواثيق الدولية، مطالبًا الحكومة بضمان الحرية الشخصية لكل المواطنين دون تمييز بسبب الخلاف في الرأي أو المعتقد.
كما طالب بإقالة وزير الثقافة الحالي على اعتبار أن وزارته يجب أن تفرق في صراعها غير المفهوم مع الإسلاميين بين ما هو سياسي وبين ما هو ديني وثقافي.

[kareem rashad]

فاروق حسني يعتكف في منزله الى حين رد اعتباره


القاهرة (اف ب) - اعلن وزير الثقافة المصري فاروق حسني انه قرر "الاعتكاف في منزله" والامتناع عن الذهاب إلى مكتبه أو إلى مجلس الشعب المصري إلى أن يرد له هذا المجلس اعتباره.

وقال حسني في تصريح مقتضب لوكالة فرانس برس "سأبقى في منزلي ولن اذهب إلى المكتب (في وزارة الثقافة) أو إلى مجلس الشعب إلى أن يرد لي المجلس اعتباري الذي اغتالوه بالأمس".

وكان أعضاء في مجلس الشعب بينهم نواب الأخوان المسلمين ونواب في الحزب الوطني الحاكم ومستقلون وعضو في حزب الوفد شنوا هجوما عنيفا الاثنين على وزير الثقافة بسبب تصريحاته التي اعتبر فيها ارتداء المرأة المصرية للحجاب "عودة إلى الوراء".

وذهب بعض أعضاء مجلس الشعب إلى حد التعرض الى حياة فاروق حسني الشخصية وقال النائب الإسلامي المستقل رجب هلال حميده "فليذهب للمشاركة في الاحتفالات التي تجرى سنويا للشواذ في فرنسا".

وقدم العديد من المحامين شكوى ضد الوزير إلى النائب العام لرفع الحصانة عنه حتى تتسنى محاكمته بتهمة الإدلاء بتصريحات تشجع على الرذيلة.